أيّتها الوغْدة، يا كلّ أوغاد العالم عجَما وعرَبا، لقد تسلّلت القضيّةُ التي ظننتم أنّكم وأدتموها عميقا بسطوة المال والسّياسة والإعلام إلى قلوب الأحرار النّابضة وضمائرهم الحيّة، فما عدتم قادرين على استرجاعها مهما فعلتم.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع