ارادة الشعب لا يتم السطو عنها او احتكار ملكيتها، بل يتم التعبير عنها من خلال صندوق الاقتراع هذا ما توصلت اليه الديموقراطيات الليبيرالية التمثيلية الى حد الآن.
يظل النموذج التركي فريد من نوعه و الذي جاء ليؤكد أن الديمقراطية تقدر أن تحيا حتى في ظل وجود الإسلاميين و تستطيع جميع التيارات أن تنتصر عليهم أو تقدر على تحجيم نفوذهم عندما يحضر العقل الوازن و يحضر معه المشروع التقدمي و الديمقراطي.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع