خارطة الطريق راهي موش للحوار معاه... هي فقط لكيفية ديڨاج الدكتاتور بالضغط عليه بطرق سلمية نضالية ديمقراطية ... والإتفاق على تنظيم الأمور ما بعده.. وبعد الإنقاذ.....ذراعك يا علاف على أساس حقوق المواطنة ... كيف ما هي الأمور في كل ديمقراطية..
هيا نجرب ان نغيض العدى ونكون مرة اخرى على موعد مع التاريخ من اجل بلد يصلح لحياة ابنائنا .
اما ان الرئيس يملك خارطة طريق جاهزة او انه لا يملكها الى حد اللحظة. الغموض والعفوية والترقب يكتنفون الحالة. وفي هذه الحالة يكون الغموض اما جزءا من الخارطة او علامة على غيابها في انتظار مزيد صنع شروطها بالقطع مع كامنات الاستئناف من لحظة 24.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع