فبحيث... التأليف الإخشيدي في الغرف المظلمة للدستور الانقلابي على دستور تونس الديمقراطي....وبعد استشارة مسترابة (موش ما نقولش مدلسة ) وسيديجا فاشلة... طفاها الشعب الذي يريد... ما أنجم شخصيا نسميها... كان تثبيت لانقلاب على السيادة الشعبية...و جريمة ضد أمن الدولة الداخلي…