...لو اكتفى بإطلالة على الناس من حين لآخر يطمئنهم بكلمات هادئة مقابل صخب التجاذبات ولهجة صادقة أمام تقلبات الفاعلين السياسيين وتبلعيطهم، ومثابرة على بناء المشترك وتوسيعه يعيد الثقة في الدولة وفي أصالة تجربتنا وإضافتها المرجوة.لو اكتفى بهذا لعُدّ من القدّيسين والأولياء الصالحين...ولكن فاقد الشيء لا ي