ببساطة شديدة.. مصير البلاد الآن.. أي مصير الانقلاب أيسقط أم يستقرّ ويتحول إلى دكتاتورية عمياء.. ومصير الديمقراطية أتعود وتنصلح وتستقرّ أم تضمحل نهائيا بمعناها الليبرالي وتحل مكانها ديمقراطية حشدية شعبوية... بيد الاتحاد العام التونسي للشغل.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع