زيارة المشيشي إلى طرابلس خطوة جبارة في طريق الربيع العربي، والعلاقة بين تونس وليبيا بدأت الآن، وسنصنع الأوكسجين لمرضانا دون حاجة إلى الشركات الفرنسية، وسنصبر على نواح كثير في انتظار الصندوق الانتخابي القريب.
مع بداية 2020 نشهد تحولاً دراماتيكياً في منطقة الربيع العربي عامة وفي منطقة شمال أفريقيا خاصة. لقد انتهى دور حفتر أو يكاد، فالضغوط الدولية خصوصاً مع جهود تركيا وروسيا باتت في ازدياد، وهو ما يوحي برغبة المجتمع الدولي في رؤية حل سلمي للأزمة الليبية.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع