تأجلت القمة بأمر من ماكرون على أمل ترميم العلاقة بين فرنسا و7 دول افريقية منها الجزائر والمغرب، وعلى أمل احراز الانقلاب في تونس على اعتراف دولي واسع لان تنظيم القمة في دولة انقلاب وبدول منقوصة وبمعركة ساخنة مع الجزائر الوتد الفرنكفوني الأكثر أهمية، سيعود على ماكرون بالوبال، كما يسعى الى تلافي الغياب