مهما كان القمع والتنكيل بالعابرين.. والإتفاقيات الأمنية ببن الدول...والقوانين العنصرية الفاشية الداخلية لدول الهجرة ودول المهجر ...ف"الحرقة" عبر تونس وغيرها إلى أوروبا ...ستبقى...بل وستتفاقم في العشريات المقبلة ... وهذا أصبح يقر به اليوم الخبراء في الهجرة الأوروبيين بكل وضوح...وأصبح موضوع سائد في ال