كان مالك يساريّا شريفا ... ناقدا لليسار ومؤمنا بقيمه ... معارضا لليمين ومحافظا على علاقات ودّ وتواصل إنساني مع الجميع ... لذلك أحبّه الجميع واحترموا صدقه وأشواقه الثّائرة ...
ما كان أجمل وجهك المبتسم ما كان أبهى روحك الطفلة العبقرية. ما كان أجمل فكرك المستنير وأنت تألف المختلفين حول وطن ساذج وجميل. يا حشيشة الموت اللذيذة هنيئا لك الشهادة فقلبي يراك شهيدا.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع