مؤسف أن يسيء لتونس وحزبه بحواره في "الأهرام".. والتيار كان قد أساء لجمهوره، أو لجزء منهم على الأقل، حينما قدّمه ناطقا باسمه ورئيسا لكتلته! مؤسف حقا أن يواصل هذا الشخص خدش هوية التيار الديمقراطي والتلاعب برصيده.
نعم هي ممارسة لاأخلاقية لو كانت تمس الحياة الخاصة، أو كانت مفبركة، غير ذلك، ما يهمني فيها هو ما كشفته مما يدور بعيدا عن الأضواء، وما يخرج عن دائرة الفعل السياسي في بلد ديمقراطي إلى دائرة التكمبين بطبيعته اللاسياسية واللأخلاقية…
Les Semeurs.tn الزُّرّاع