بكم يبيع الصحفي ضميره ؟ وإلى أيّ حدّ يتحوّل الخطّ التحريري إلى مستنقع يخوّض فيه الصحفي ولا يصيبه الغثيانُ ؟ وهل من حقّي أنا ك"متفرّج فارس" أن أفرض توازنا وموضوعية فيما أسمع وأنا أعرف أنّ مصارين الإعلام بيد "الغرفة السوداء"؟!
Les Semeurs.tn الزُّرّاع