وهو ينفذ ذلك بخطة ممنهجة كل يوم بأكثر تعسف وخرق للقوانين عن طريق أزلامه... ما حصل من تنكيل ببوغلاب ...ثم وكأن ابقاءه في حالة سراح منة من الحاكم بأمره ومن أزلامه...والحال ان الحرية هي الأصل... والقانون يأكد على ذلك
تحركت ضدي شكايات وبشكل سريع جدا بسبب مقال صحفي سرد وقائع معززة بأدلة بشأن شبهات تعلقت ببعثة الارشاد في موسم الحج الفارط وصدر بتاريخ 8 جويلية 2022 !
يبدو ان الرئيس قيس سعيد (والفريق العامل معه) مُمعن في مواصلة "مسيرة" التخبّط ، وممعن ،يوما بعد آخر، في تكذيب وتفنيد "التبريرات" و"التاويلات" التي يُدافع بها عنه أصحاب "النوايا الطيبة" من الانصار والمُريدين.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع