تصريحات ڨايد صالح من الخطابين الأخرين تثبت أن الرجل اتخذ مسافة من منظومة بوتفليقة في الخطاب الاول وقطع الحبل السرّي مع المنظومة في الثانية، ليكون السؤال عن موقف قائد الأركان من حكومة أمام خيارين أحلاهما علقم
من الأكيد أنّها أمام «هدنة» شوطين، يستدرك فيها المنظومة أنفاسها وتسدرك أمرها، بعد كسا خطابها على مدى الأسابيع الفارطة ارتجالا خطيرًا واضطرابا ينمّ عن خوف بل هو الرعب من المستقبل أو هو من الغدّ إن لم نقل الدقائق الموالية…
Les Semeurs.tn الزُّرّاع