الزرقوني يدرج من يشاء من الأحزاب والشخصيات ضمن عمليات السّبر، ويخرج من رحمته من يشاء، يتصرّف في توقيتات إخراج النّتائج بالشّكل الّذي يخدم أجندات الأطراف التي تدفع، فيغيّب ركائز وقيم ثابتة وينفخ في أسماء هامشية بلا أيّ وزن حتّى يجعلها حقائق قائمة.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع