فمسلسل المايسترو عملٌ تميّز بإيجابيته، وبروح جديدةٍ متفائلة في طرح القضايا ولكنّها روحٌ لم تتخلّص نهائيا من التوجّه الدراميّ المعتاد في تونس، الذي يغلّب الاجتماعيّ على الإنسانيّ. كما كشف عن جدية في التعاطي من القضايا من قبل الأسعد الوسلاتي لم يدعمها بجدية مثيلة في التعاطي مع الشخصيات وتطوّرها.