أَنِي وِين نسمع "بخنُوڨ بنت المحاميد.."، وِينْ نْكُون، نتفكّر أمّي، وبخنُوﭬها.. نِسِزَاتَه وحدها مِ الصُّوف، مصبُوغ أسود طِليس. يجيب الدِّفِي مْنين هُو. وهِي بِيدْها كي تشُوفني صـﭬـعـان نتـﭬـذرف، تتفكر باش تغطّيني بيه. وﭬدّاش من مرّة اِنُّوض في الصّبح نلـﭬاها مْهَنْيَه عليّ بِيه…