يؤكد الفشل الذريع لتحرك 14 جوان أنه تحرك هامشي وعبثي وغير مسنود من أي طرف فاعل من أطراف المنظومة القديمة. إنه تحرك " رعواني" يعبر عن رغبة بعض المشبوهين أو الموتورين في التحول إلى زعامات جديدة للقوى الانقلابية…
حضرة "المزيع".. نحن هنا بخير.. نعيش لحظتنا التاريخية باعتزاز رغم كلّ الصعوبات التي نعيش وكل التشويه الذي تحاولون. لذا: لا يا سي أحمد (على طريقة شادية التي نحب.. ابنة مصر التي نحب) ماتبقاش محموق قوي.. وامسك أعصابك (على طريقة عادل إمام.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع