بمعنى أن القرض الرقاعي الوطني، كان عبارة عن استفتاء لدعم قيس سعيّد، وعندما لا يسفر إلا عن جمع 617 مليار مليم فذلك يعني أن المقاطعة كانت كبيرة، عبارة عن صفعة.
كشف طبيعة المنظومة الانقلابية، لا حريات ولا هم يحزنون، البولسة لا تخطئها العين، لا أقصد الأمن الجمهوري، وإنما بوليس سعيّد /بن علي، كل التجهيزات والقوات الأمنية سُخّرت اليوم من أجل الحدّ من وقفة مواطنون ضد الانقلاب.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع