طبعا الأستاذ الهمامي يدفع مجددا ضريبة وقوفه الشجاع والمبدئي مع قضية استقلال القضاء: مع رئيس جمعية القضاة التونسيين في القضية المفتعلة له، وكذلك مع القضاة المعفيين ظلما وبجرة قلم ورفضه السكوت على المظلمة الكبرى والخروقات الإجرائية والجوهرية الكثيرة التي تضمنتها الملفات، وتجنده بناء على ذلك مع جملة من