هذه قاعدة تتفرّع جذورها في بيئاتنا الإجتماعية...و كثيرا ما تبرز في المناسبات الكبرى ...في الأفراح و المسرّات و الإحتفالات و حتى في الأتراح...و مفادها أن من يوزِّع اللّحم على المتحلّقين حول قصعة الكسكسي ينظر و يتثبّت في الوجوه لكي يقدّم للوجه قطعة اللّحم التي يراها مناسبة له بعد أن يجسّها بأصابعه...