في النصف الثاني من القرن العشرين انتبه الإسلاميون بعد أن انتبه اليسار العربي عامة إلى أن الفن يمكن أن يشكل حاملا ثوريا مناضلا. ضد الدكتاتوريات وضد الاستعمار خاصة الصهيوني منه وكان للفن الفلسطيني قصب الريادة ثم تولد من ذلك فن ملتزم بقضايا الأمة في مجالات الشعر والغناء والمسرح والسينما.