مع "ولد هنيّة" لن تقدر إلا على السباحة في ذكريات مشتركة والانخراط في ضحك من الأعماق ودموع حرّى من الأشواق ... سأؤجّل التفاعل والانفعال إلى مرحلة الإكمال.
هكذا يشوّش الإعلام الرّؤية على المشاهدين و يثير من جديد قضايا نظنّها محسومة و لكنّها ثاوية في المكبوت الثّقافي
فالطيب الجوادي كان هاجس كل القيمين والأساتذة، لا يكف أبدا عن التنكيت وتدبير المقالب وإثارة ضحك زملائه في القسم مما يعطل الدرس ويجبر الأستاذ على طرده أو إنذاره
Les Semeurs.tn الزُّرّاع