وبعد ان كان سي الباجي حلّال الابواب فشاركناه قتل الثورة وأهدافها ..و هو المنقذ من الضلال فساعدناه على بناء سلطانه التجمعي اصبح اليوم الفاشل سياسيا ..والساعي جريا على درب اعادة ارساء الديكتاتورية التي اسقطتها ثورة حقيقية و اصبح عندهم الباحث بلهفة عن توريث ابنه الحكم والسلطان......وتبادلنا الشتائم الى