استحضرت كذبة و أطلقتها في قناة الحوار التونسي .....انت كذابة و غبية سيدتي النائبة ....اما الظهور التلفزي عندي فهو عندي ليس ،، خدمة،، و لا ،، شغلا ارتزق منه،، كما تفعلين انت منذ عقود في ،، الخدمة متاع النسوية ،، و البرلمانات …

و لا حديث اليوم إلا عن رائعة التصميم الذي أطلت به علينا النائبة و للدهور نوائب ..و بالتحليل السيميائي للملبوس نجد أنه يحمل من الدلالة ما يفوق العقل التونسي البسيط ... فالنائبة بارتدائها ذاك التصميم حاولت أن توصل بعض الرسائل المشفرة للشعب.

ﻛﻴﻒ ﻟﻨﺎﺋﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﻳﻤﺜﻞ ﻋﺎﻣﺔ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﺛﺮ ﻣﺪﺍﺧﻠﺘﻪ ﻓﻲ ﺇﺫﺍﻋﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﻳﻄﻠﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺇﺻﺪﺍﺭ ﺑﻴﺎﻥ ﺭﻗﻢ ﻭﺍﺣﺪ....ﻫﺮﺍء ﻭ ﺍﻟﻬﺎء ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻋﻦ ﻣﻄﺎﻟﺒﻪ ﺍﻟﺠﻮﻫﺮﻳﺔ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﻌﻴﺶ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻭ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻳﺪﻋﻮﺍ ﺑﺼﺮﻳﺢ ﺍﻟﻌﺒﺎﺭﺓ ﺍﻟﻲ ﺍﻧﻘﻼﺏ.

بعد العراك و العرق المتصبّب. تنال الحكومة الثقة بعدد 218. عفوا عدد النواب الجملي 217 . 118 عفوا موش مهم. كالّذي يسب كالذي غائب كالمحتفظ كالممتنع. كلهم مشاركون في الشّد إلى قاع البير.

وهل التّشكيك في مسؤولين في قطاع حسّاس يمكن أن يفيد السّامع أم يدخله في حيرة و بلبلة؟