ما الذي يسر هذا الإلتقاء بين قيس سعيد وبيروقراطية الدولة؟ وما موقع مشروع "البناء القاعدي" من ذلك؟ وهل ستقبل القوى السياسية و الأجسام الوسيطة تحجيم دورها بهذه البساطة؟
فمسكينٌ من أوصد عقلهُ و فكره أمام الشّكّ بإعتقاده أنّ الحقيقة الوحيدة التي تقبلُ التّصديق هي الحقيقةُ التي تنبعُ و تفيض من داخله هو، دونما تساؤلٍ عن مدى صدقيّتها و كيفيّة وصولهِ إليها و عواقب التّسليم بها.
خوكم طاست مخو قاعدة تقولو.... ان الدستور اقتصر على الفصل 80 حسب"التأويل" الحكيم .... والباقي بكلو أكله الحمار اليوم... وجماعة الفيراج عاملة فيها موش فاهمة...
Les Semeurs.tn الزُّرّاع