مكلمة نادية سمعها الجميع بعد أن تناقلها شبكات التواصل الاجتماعي، وهي تكشف أكثر مما خطط لها الماسك بالمقص الذي أراد أن يبعد الأنظار عنه وعن زملائه المكلفين بالتنصت والتسجيل. وهي مناسبة لنتذكر الحقوقيين الذين لم يعد يعنيهم الأمر ولا البحث عن قانونية التنصت ولا المطالبة بأن يصدر الأمر بإذن قضائي، ولوقت