أما اللقطات التي ما زال يأتيها صاحبنا من صنف المسرح التراجيدي/ الكوميدي التاريخي فلا تؤشر في نظري لأي رفعة أخلاقية أو لشعور متسام بالمسؤولية في علاقة بالتواصل مع الآخر والمختلف، وربما تكشف تشنجا عدوانيا كامنا و وسواسا قهريا لم يظهر كافة جوانبه العنيفة بعد…