وهذا غيض من فيض من حالة الشلل العامة التي تعيشها الدولة في ظل التدابير الاستثنائية الجاثمة بلا أفق ولا عدة ولا كتاب منير، إلى أجل غير مسمى، قبل تأبيدها، إن لم يكن الرئيس الجمهورية والشعب التونسي صاحب السيادة رأي ٱخر واستفاقة لإيقاف سكرة نزيف الخطر المتداهم والجاثم خطر الانهيار لا قدر الله،