وانتم اليوم تشجعوهم على المضي قدما...لما تسكتون على جرائمهم ضد خصومكم ضنا منكم انكم تكسبون سياسيا من وراء ذلك...فيشعرون بالحماية والإفلات من العقاب كما كان يشعر به أزلام وجلادو بن علي قبل الثورة... وهم فالتون اليوم من التتبع والعقاب رغم تهاطل الشكايات ضدهم...بفضلكم... وبحيث...ها أنتم اليوم بدوركم بص