أنا الرّئيس !!!من أنكر ذلك أو ناقش ذلك فلم تذكّرنا دوما بأنّك أنت الرّئيس؟ إلّا يكفينا حمارة القيظ وضنك العيش وخيبة الأمل وحالة الإحباط واليأس وما نعيشه من بؤس لتجلدنا بكلّ قسوة وتذكّرنا بتلك اللّحظة الّتي اخترناك فيها رئيسا؟ رويدك سيّدي ولطفا بغرّ أراد السّعيد فجنى التّعيس.