في الحزب أو الجمعية أو النقابة نكون مواطنين لا مريدين. ويكون النقد فضيلة أخلاقية لا تمردا وصعلكة نقابله بالأفراد والعزل والتشويه والاغتيال المعنوي فنحن ساعتها نكون قد انحرفنا بتنظّماتنا الطوعية وحولناها إلى قبائل وطوائف تنتصر لكذاب ربيعة على صادق مضر.