استمرار الحراك الشعبي بهذا الزخم، كشف عن الرداءة التي سكنت أجهزة السلطة التشريعية والتنفيذية والادارية، كما اظهرت أن الأجهزة الحزبية لا تملك القدرة ولا الأدوات لفهم ما يحدث في المجتمع، في حين أن مقيم المرادية يظهر كل يوم أنه لا يملك الحد الأدنى من الكفاءة السياسية ولا الادارية لتسيير الوضع ناهيك عن