يبدو أنّ ماكرون قد أخذته الرعونة إلى المربّع الذي جرّه إليه الشاب الشيشاني فسقط في رد فعل على الإسلام والمسلمين بلا استثناء، وهو بذلك يلعب بنار قد تحرقه وتحرق مشروعه ومستقبله السياسي، فالمسلمون في فرنسا ليسوا فقط ثقلا ديموغرافيا بل لقد صاروا جزءا أصيلا من الشعب الفرنسيّ …