لا يضمن بقاء الحزب السياسي لا التحالفات الواسعة، ولا صراع الصراعات، بل البرامج والقرب من قضايا المجتمع حتى ولو لم تكن ذات مردود سياسي في الاجل القصير.
في إطار نظام انتخابي يُفضي بالضرورة الى التشتت في التمثيليات البرلمانية وفي مرحلةٍ تراجع فيها منسوب الثقة بالطبقة السياسية وصعود الاتجاهات الشعوبية مع عدم استكمال المؤسسات الدستورية، تقع البلاد
الشيء الوحيد الذي لن نعرفه اليوم هو من اقترحه ومن دعمه ولماذا، وماذا ينوي به، في كل الحالات متأكد من انه لن يكون لقمة سهلة لخصومه، أعترف أن الكثير من توقعاتي السيئة قد خابت،
Les Semeurs.tn الزُّرّاع