الشعب التونسي مشغول بنقمته الدفينة على السياسة والسياسيين والناس اجمعين ومرتاح الى معاناته التي تسببت فيها " الديمقراطية " و " الثورة " و" النهضة " اساسا كما اكد له ذلك اعلام النقابة والهايكا .
لا نتفق مع من يفسر عودة تسلطية الدولة / النظام بالانقسام السياسي ما يؤدي الى ولادة هذا المفهوم العاطفي الغائم "وحدة المعارضة" .
الشعب اصبح " يختار " و ان " اختياراته " حاسمة و هي مصدر القرار و لا احد بمن فيهم الاقوياء من الفاعلين السياسيين واثق الى من سيذهب صوت الشعب في الصندوق ..
Les Semeurs.tn الزُّرّاع