هذه النوعية من البشر لا ينفع العقار ما افسده الاستبداد فيها و لا دواء لها إلا انتظار حكم الزمن فيها كي تنقرض كما يفرضه قانون البيولوجيا ...هناك لحظات تغيير يستحيل فيها كل اصلاح جزئي للفساد فيأمر الله انبياءه بأن يتركوا تلك الارض و اولئك البشر ممن حقت فيهم كلمة الله لينجز فيهم التاريخ حكمه بالإزالة …