تلك عادة اعتمدها الانقلاب، لهرسلة القطاع أو الجهة أو الهيئة المستهدفة، يضربها في أعلى هرمها ، وبما أن العميد الحالي يعتمد التفحيج ومسايرة الانقلاب، تبقى أكبر رمزية بعده هي رمزية العميد السابق ولان قطاع المحاماة استعصى على الترويض، استهدفه في شخصية وازنة حتى يهون ما بعده!