هل سيراجع العميد المزيو نفسه ويتخذ مواقف تجعل التاريخ يسجل عنه، أنه كان جديرا بشرف حمل صفة: عميد المحامين التونسيين؟
فلئن كانت العدالة الانتقالية تقتضي الانتقال من وضع ظالم إلى وضع عادل، فإن الانتقال الديمقراطي يتطلب الانتقال من نظام استبدادي أو تسلطي الى نظام ديمقراطي….
هذا يحيلنا الى السؤال الأهم : ما طبيعة نظام الحكم حاليا ؟ او بالأحرى : من يحكم تونس ؟ ....علينا ان نفكر نعم …
Les Semeurs.tn الزُّرّاع