…أتذكر كل من دعا الشيخ الهنتاتي في برامجه وأتذكر le mot d’ordre، وأعرف أنهم جاهزون لانتظار خروجه من السجن لدعوته في وسائل الإعلام بصفته خبيرا،
...ثم تنقضي القيلولة فتعود فاطمة سيرتها الأولى بلهاقتها محلولة وأشياءها مبلولة وتقول لقد كانت لنا كرة وسنفعل في كل مرة ونقهر شيخ المعرة بما يجعل حياة الخوانجية مرة
ڨلناش ليكم الديمقراطيات راهو ماعادش ياكل معاها العياط والصراخ والشباط والكشاكيش الطالعة والرغاء والتبعبيع .. هذيكا راهي لغة قديمة متاع جبورة لهماڨة، الديمقراطية راهي تحب الهدوء ووسع البال….
كلهم ينتسبون الي الاخشيدي ويضعونها في رقبته. خلاصه الامر: أفشل احتجاج احضره في حياتي وأكثر احتجاج تحضره التلفاز. مسخرة حقيقيه. أحدهم اشتكى من غلق الطرق فقلت له" من يقوم بثوره شعبيه ويغير النظام السياسي لا يعجز امام الحواجز الأمنية".
Les Semeurs.tn الزُّرّاع