اليوم تواصل نفس الأجهزة المخابراتية تلويث السياسة والوعي بتسريبات تستهدف طرفا معارضا.. ويجد من احتفى سابقا بالتسريبات نفسه مكتويا بنفس النار…
وزارة الداخلية بصدد العبث والتنكيل بكل منظومة الحقوق و الحريات. والأمن استعاد كل شراسته بتشجيع وغطاء سياسي ناهيك وان رئيس الجمهورية لم نر له الي اليوم موقف حقوقي لافت وفعلي يؤكد إذا كان يؤمن فعلا بمنظومة الحقوق و الحريات
في تونس عنا صحفية بايتة في ڨلبو بسبب تدوينة كتبتها على الفايسبوك... ردوا بالكم يسبّكم ولا يعنفّكم بوليسي وتفضحوه على الفايسبوك... تعلمّ اسكت يا صحفي .
Les Semeurs.tn الزُّرّاع