وأن قطار المعلومة الحرة انطلق بسرعة لافتة ولن تستطيع الصنصرة إيقافه مهما استعملت من أساليب. ستبقى بالية في كل الحالات ، لأن أساليب الصنصرة التي نفعت ما قبل الانترنات لن تنفع اليوم، بل هي تحقق نتائج عكسية لأن الحلم بالعودة إلى الصنصرة سيبقى أضغاث أحلام.