يسلمني فجر واعد إلى صبح جميل فأضحي نشطا تحت شمس واضحة تشتد الشمس فوق هامتي فأجد النار في قلبي فابحث عن ماء لأبترد
سنلاحقكم و نحاسبكم و نحاكمكم ... و ان اقتضى الحال أمام المحاكم الدولية ...........
ستظل المدرسة التونسية، على الرغم من كل عيوبها، صانعة هويتهم المشتركة، وأرضيتهم الصلبة التي يلتقون عندها... لذلك حقّ لهم كل هذا الفزع من مدارس للأسف شوهت القرآن والإسلام، قبل أن تشوه الأطفال
تقاذف بالاتهامات والمزايدات ، نسي فيه القوم انّ وسط هذه المعركة أطفال لهم حقوق وحرمة وكيان وسمعة ومستقبل وأنّ هتك سترهم أمام العموم تصريحا أو تلميحا مناف للمعايير الأخلاقيّة والإنسانيّة وللمواثيق المتعلّقة بحقوق الطّفل.
الأزمة موش متاع الإنتخابات والإنتقال الديمقراطي وشكون يورّط شكون وشكون يحكي خير من شكون ولكن ازمة مُجتمع بصدد الإنزلاق نحو الهفهوف
ليس غاية ما حدث حماية الطفولة انما هي مناكفة غايتها استعادة الاستقطاب القديم استعدادا للانتخابات: في 2016 اغتصب فرنسي 41 طفل تونسي ولان الامر يتعلق بفرنسي سكت الاعلام وسكت القضاء.
ولا يسأل أحد عن الارتباك الذي وقعت فيه، وعن العرق البارد الذي غمر كل خلية فيّ! يا إلاهي صرخت أعماقي: كيف سأترجم هذه الجملة للفرنسية وأنا لا أتقن إلا عبارات محدودة لا تغني ولا تسمن من جوع! ولكني لم أكن مخيّرا وكان يجب أن أتصرف:
Les Semeurs.tn الزُّرّاع