لا يقتصر "الانقلاب المتسرع" على كشف نقاط ضعفه في الجانبين الشكلي (الفوارق بين المنطوق والمكتوب) والدعائي (أغنية لطيفة/جوقات التطبيل الاعلامي).. بل كان واضحا منذ اليوم الأول أنه إمتداد لمسار هيأته له ظروف موضوعية منها خطايا 24 التفريطية ومنها أيضا أدوار الفاشية مدعومة من الوظيفيين طيلة عشرية كاملة وب