بإقراره المُبطّن أنّ الدّولة التّركيّة هي الدّولة الإسلاميّة الوحيدة التي يمكن أن تستأمن على أموال المسلمين، وهذا يُعدّ تنكُّرًا، بل أمرًا يتنزّل منزلة الخيانة العُظْمى، للوطن؛ وضرب من ضروب التّخابر والعمالة لفائدة بلد أجنبيّ. هذا فيما يخصّ مستوى التّوصيف الإجرائي