لسنا في حرب ولا في أزمة، نحن في حراك ديمقراطي نموذجي أصبح يخيف أنظمة المنطقة ككل ومن يدعمها في العواصم الغربية..
لم يعد الحكام الان راغبين في تحقيق اي تقدم على درب التغيير ..اما الثورة فقد نزعوها من «امخاخهم » لتنتصر الثورة المضادة .
لنعلم نهائيا انه لا يمكن اعادة انتاج البشر..لان البشر يتقدم. كل حين ..مهما فعلوا لإيقاف المسار..او المسارات .
الرأي غير المتحمّس للحوْكمة المحلية مخافةَ تشتُّت الدولة وسلطتِها ودرءًا لمخاطر الانقسام والنعرات الجهوية، يحتاج الى مراجعة.
سياسات إفشال الحكومة وضرب المصداقية والهيبة متاع مجلس النواب، هي سياسات مقصودة باش المواطنين يقبلوا تجميع السلطة في يد رئيس الجمهورية ، وينساو إنو رئيس الجمهورية هو سبب الازمة هاذي ومستحيل يكون هو الحل.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع