لماذا الاستماتة و التّشبّث بنظام جرّب و أثبتت الوقائع التعليمية فشله؟ هل فعلا ما وقع تخبيزه في مستوى التسمية ينطبق على نظام سداسي؟
فاغنم من يومك العمل و الزهو و الإيمان بالوجود الفاعل. و لا تصاحب في طريقك الضبع الطّمّاع و لا تشاور الثعلب المكّار و لا تقترب من الطّاوس الخدّاع و لا تضع ثقتك في الأسد العاجز.
هو الزّمن الزّازوي الكافوني تغتال فيه العقول والأرواح ويطلق الرّصاص على العلماء والمخترعين والمبدعين الحقيقين..
إلى متى ستظل سلطة القرار التربوي محكومة بشهوات المفتّشين التربويين؟ فهم ليسوا الأقدر و بانت كلّ مرّة خوارق فشلهم التأطيري و التكويني و الاستشرافي منذ تسعينات القرن الماضي
Les Semeurs.tn الزُّرّاع