سعت الخطّة الإعلامية إلى تحميل المدرّسين مشاكل المدرسة و أزمتها. و اختفى المنظرون الأوباش لمدرسة الغد و هيّجت القفشات التنكيتية كلّ النفوس الحاقدة على المدرّسين للنيل من سمو رسالتهم. و أصبح المدرّس عرضة للتنكيت الفاضح و التجلطيم السافل و الخطير أن يتعرّض للعنف القولي و المادّي. على مرأى و مسمع الجمي