لا يتوقّف الزّمان الإنسانيّ عن الحركة فيستجيب كل البشر بتغيّرات جسديّة ونفسيّة وقلبيّة وعقليّة وما مضى لا يعود أبدا ,الموت نهايتهم وغياب حضورهم إلى الأبد . لعلّ نضج وخبرة الإنسان تنقله وجوبا من العاطفة والانفعال إلى الفعل والتعقّل ومن الوجدان إلى العرفان ومن الوهم إلى الفهم ومن التمثّل والموائمة إلى