يا استاذة بشرى، انا اول واحد ممكن يصدق انو مشكلتك مع "الأديان" والرجعية والظلامية-موش كان مع الإسلام بركه- لو تكون عندك الجرأة وتنتقد الكيان الصهيوني اللي قايم على شرعية دينية توراتية (والدستور متاعو يعتير "اسرائيل دولة لليهود")،
إذن ما الذي يجعل هذه التافهة التي يستحيل أن تعرفني تذكرني في كذبة يستحيل أن يصدقها أحد؟
استحضرت كذبة و أطلقتها في قناة الحوار التونسي .....انت كذابة و غبية سيدتي النائبة ....اما الظهور التلفزي عندي فهو عندي ليس ،، خدمة،، و لا ،، شغلا ارتزق منه،، كما تفعلين انت منذ عقود في ،، الخدمة متاع النسوية ،، و البرلمانات …
مَن هم أصحابُ المِنجلِ؟ هم عائلتي الموسّعة، لم أنكرها يومًا وهي أنكرتني واعتبرتني في أضعف الإيمان ابنٌ عاقٌّ، تهمةٌ لا أنفيها وشرفٌ لا أدّعيه، والعقوقُ لعائلةٍ واحدةٍ أقلُّ ضررًا من العقوقِ لشعبٍ بأكملِه! لفظوني لفظَ البحرِ للسّمك
في ظلال الديكتاتوريات تفرض ارادة الحاكم وقوانينه بالقوّة... قد تكون هذه القوانين جيّدة ونافعة، ولكن منهج تنزيلها يجعلها تفرز نتائج مرَضِيّة بعكس ما تهدف اليه... ويتولّد عن ذلك النفاق الاجتماعي والتحايل على القوانين…
فسرت بشرى بلحاج حميدة الهجوم اللاذع والشديد على تقريرها من باب الصراع الطبقي أي أنه (والقول في معناه لها) مجرد غيرة "الأعراب" الهُمج من رخاء العيش وطيب الحياة وما يحيا سكان الأحياء الرائقة في ضاحية المرسى (وفق بشرى).
بعيدا عن التوريث والمثلية الجنسية وما إلى ذلك مما كان محل التجاذبات، فإن اللافت للنظر في تقديري أن التقرير تضمن 3 أمثلة على ما اعتبره أحكاما قضائية مخلة بالحقوق والحريات الفردية، وتتعلق ثلاثتها بمقاومة التطبيع، من موقع يخدم التطبيع، نعم.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع